يمكن للعروض الممولة ان تزول
القائمة
0
كتاب الدّاء و الدّواء نسخة أصليّة مع هديّة جدّ قيّمة
د.ج 1.600,00 د.ج 2.000,00

كتاب الدّاء و الدّواء نسخة أصليّة مع هديّة جدّ قيّمةيمكنك التّأكد من الطلبيّة في المكتب و أخذها

د.ج 1.600,00 د.ج 2.000,00

20%

ديروا هدايا جدّ قيّمة لحبابكم 😍 تفيدهم في دنياهم و آخرتهم

أطلب هنا و دفع عند الإستلام 👇

ملخص الطلب
كتاب الدّاء و الدّواء نسخة أصليّة مع هديّة جدّ قيّمة 1 1600 د.ج
سعر التوصيل
إختر 🌎 الولاية د.ج
السعر الإجمالي د.ج

🛑 شَهَادَاتٌ نَفْتَخِرُ بِهَا 🛑

 

🤔 لِمَاذَا نَحْنُ ؟
✅يُمكِنُكَ اختيارُ يَومِ استِلامِ الطَّلَبِيَّةِ أثناءَ تَأكيدِ الطَّلَبِ، وليسَ بَعدَ إرسالِهِ.
✅ يُمْكِنُكَ تَفَقُّدُ طَلَبِيَّتِكَ قَبْلَ شِرَائِهَا فِي مَكْتَبِ شَرِكَةِ التَّوْصِيلِ
✅ يُمْكِنُكَ اِخْتِيَارُ عِدَّةِ شَرِكَاتِ تَوْصِيلٍ وَبِأَسْعَارٍ مُخْتَلِفَةٍ أثنَاءَ تَأكِيد الطّلبيّةْ.
✅ الْكُتُبُ أَصْلِيَّةٌ.
✅ فِي حَالَةِ حُدُوثِ أَيِّ خَلَلٍ أَوْ عَدَمِ إِجَابَةٍ لَقَدَّرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، يُمْكِنُكَ إِرْسَالُ رِسَالَةٍ نَصِّيَّةٍ عَلَى الرَّقْمِ 0770679159 فِي حَالَةِ الضَّرُورَةِ.
✅ تَوَفُّرُ دَعْمٍ فَنِّيٍّ كُلَّ يَوْمٍ مَا عَدَا الْجُمُعَةَ وَالْخَمِيسَ مَسَاءً، اِتَّصِلُوا عَلَى 0770679157.
✅أَضْمَنُ الاِسْتِبْدَالِ وَالاِسْتِرْجَاعِ عِنْدَ حُدُوثِ خَطَإٍ لَقَدَّرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بَعْدَ وُصُولِ الطَّلَبِيَّةِ بِـ 48 سَاعَةً:
✅لِأَنَّنَا نُقَدِّمُ لَكَ حُلُولًا مُبْتَكَرَةً وَمُصَمَّمَةً خَاصَّةً لِتَلْبِيَةِ احْتِيَاجَاتِكَ . نَعْلَمُ بِأَنَّ التَّمَيُّزَ فِي الْخِدْمَةِ وَالْجَوْدَةِ هُوَ مَا يُحْدِثُ الْفَرْقَ، وَهَذَا مَا يَجْعَلُنَا الْخِيَارَ الْأَفْضَلَ لَكَ.
✅نَحْنُ نُدْرِكُ أَنَّ النَّجَاحَ فِي أَيِّ مَجَالٍ يَجِبُ تَوْفِيرِ الْأَدَوَاتِ وَالْخَدَمَاتِ الضَّرُورِيَّةِ. لِهَذَا السَّبَبِ، نَحْرِصُ عَلَى تَقْدِيمِ كُلِّ مَا هُوَ ضَرُورِيٌّ لِضَمَانِ تَجْرِبَةٍ مِثَالِيَّةٍ لِعُمَلَائِنَا.
✅ يُمْكِنُكَ تَشْكِيلُ الْبَاقَةِ الَّتِي تُرِيدُهَا حَسْبَ الْكُتُبِ الَّتِي لَدَيْنَا فِي مَوْقِعِنَا، وَلَكَ الْحَقُّ فِي تَخْفِيضٍ بَعْدَ طَلَبِيَّتَيْنِ.
✅ يُمْكِنُكَ اِقْتِرَاحُ أَيِّ حُلُولٍ تُسَاعِدُكَ أَكْثَرَ فِي الطَّلَبِ.
✅ تَوَفُّرُ فَرِيقٍ خَاصٍّ بِنَا بِالْمَجَّانِ لِتَتَبُّعِ طَلَبِكَ حَتَّى يَصِلَكَ لِتَسْهِيلِ الْعَمَلِيَّةِ.
✅ عِنْدَ أَخْذِ أَكْثَرَ مِنْ كِتَابٍ أَوْ بَاقَةٍ، لَدَيْكَ تَخْفِيضٌ وَلَكَ الْحَقُّ فِي عَدَدِ هَدَايَا حَسْبَ عَدَدِ الطَّلَبِيَّاتِ.
✅ يُمْكِنُكَ الاِسْتِفَادَةُ مِنْ مَجْمُوعَةٍ عَلَى تَطْبِيقِ الْوَاتِسِ آب لِطَلَبِ الْبَاقَةِ بِسُهُولَةٍ، لِدُخُولِ الْمَجْمُوعَةِ أَرْسِلْ عَلَى الرَّقْمِ 0770679157.

——————————————————————————————————————————

🎉 هَذَا الْكِتَابُ مُخَصَّصٌ لِــ:

كُلِّ مَنْ يَسْعَى لِلتَّقَرُّبِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.

هَلْ تُرِيدُ قَضَاءَ وَقْتٍ مُتْمَتِّعٍ أَثْنَاءَ الاِنْتِقَالِ؟

الْآبَاءِ وَالْأُمَّهَاتِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ زَرْعَ الْقِيَمِ الدِّينِيَّةِ فِي أَبْنَائِهِمْ.

الشَّبَابِ الْبَاحِثِينَ عَنِ الطَّرِيقِ الصَّحِيحِ وَسَطَ فِتَنِ الْعَصْرِ.

🎉 مَزَايَا الْكِتَابِ:
📌 يُجِيبُ عَنْ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَدُورُ فِي النَّفْسِ: لِمَاذَا نَقَعُ فِي الذُّنُوبِ؟ وَكَيْفَ نَتَخَلَّصُ مِنْهَا؟
📌 أُسْلُوبٌ مُؤَثِّرٌ وَعَمِيقٌ يُلَامِسُ الْقُلُوبَ وَيُغَيِّرُ حَيَاةَ الْقَارِئِ.
📌 نُصُوصٌ مَدْعُومَةٌ بِالْأَدِلَّةِ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ.
📌 مَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ لِلتَّأَمُّلِ وَالتَّوْبَةِ وَمَعْرِفَةِ الدَّاءِ وَالدَّوَاءِ لِكُلِّ قَلْبٍ حَائِرٍ.

——————————————————————————————————————————

🎉 الْوَصْفُ التَّفْصِيلِيُّ (Description):

“كِتَابُ الدَّاءِ وَالدَّوَاءِ لِابْنِ الْقَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ هُوَ الدَّلِيلُ الشَّامِلُ لِكُلِّ مُسْلِمٍ يَبْحَثُ عَنْ فَهْمِ أَسْبَابِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي وَطُرُقِ عِلَاجِهَا بِعُمْقٍ إِيمَانِيٍّ وَطَرْحٍ عَمَلِيٍّ.
✔ رِسَالَةٌ خَالِدَةٌ لِكُلِّ مَنْ يَشْعُرُ بِثِقْلِ الذُّنُوبِ وَيُرِيدُ طَرِيقًا إِلَى التَّوْبَةِ.
✔ يُقَدِّمُ حُلُولًا مُجَرَّبَةً وَوَاقِعِيَّةً لِلتَّخَلُّصِ مِنْ أَمْرَاضِ الْقُلُوبِ وَالْعَوْدَةِ إِلَى الطُّمَأْنِينَةِ.

——————————————————————————————————————————

🎉 اِحْصُلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ وَاسْتَمْتِعْ بِــ:
✅ طَبْعَةٍ فَاخِرَةٍ بِتَصْمِيمٍ أَنِيقٍ.
✅ شَرْحٍ مُبَسَّطٍ وَمُفَصَّلٍ يُسْهِلُ قِرَاءَتَهُ لِجَمِيعِ الْأَعْمَارِ.
✅ تَوْصِيلٍ مَجَّانِيٍّ إِلَى مَنْزِلِكَ أَوْ إِلَى الْمَكْتَبِ.
✅ هَدِيَّةٍ قَيِّمَةٍ مَعَ كُلِّ طَلَبِيَّةٍ.
✅✅✅ عِشْ فَرَحًا بِسَبَبِ هَذَا الْكِتَابِ، فَاهِمًا عَالِمًا بِجَوَانِبِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ✅✅✅

 

ملخص الطلب